يقول الكاتب نسيم دوك في صحيفة “يديعوت أحرنوت”: “إن الدولة التي تمتلك القدرة النووية، غير قادرة على حماية مواطنيها ورهائنها وجنودها على أي جبهة”.
كأننا نرى الحال الآن وقد خُطط له بعناية شديدة منذ منتصف القرن الثامن عشر، ليس في تركيا وحدها بل امتد في التاريخ نفسه إلى أضلاع القوة في الخلافة الإسلامية.
بيجين التي تخطط لبلوغ قمة العالم، أدركت أخيرًا أن “عفريت الثانوية العامة” المعروف باسم “جاو كاو” سيدمر مستقبل شبابها وقدرتها على المنافسة والإبداع في المستقبل القريب.
في عالمنا العربي -وليس في مصر فقط- تبدو معايير اختيار الوزراء غامضة.